التخطي إلى المحتوى
بحث عن الاحجار الكريمة

بحث عن الاحجار الكريمة هذا هو الموضوع الرئيسي لهذا المقال الذي سيتناول هذا النوع من الحجر من جوانب مختلفة منها العلمية والتاريخية وحتى الاجتماعية والنفسية، حيث أن هذه الحجارة تجذب اهتمام العديد من الفئات العمرية على اختلاف مستوياتها الثقافية والعلمية، والبحث بشكل رئيسي يتضمن مقدمة قصيرة وجوهر الموضوع. مفصلة وشاملة، مما يؤدي إلى نتيجة تلخيصية.

مقدمة بحث عن الاحجار الكريمة

تزخر الأرض بالعديد من الموارد والثروات الطبيعية، مقسمة جغرافياً حسب الخصائص الجيولوجية والكيميائية لكل منطقة. وتعتبر هذه الموارد مصادر أساسية للطاقة والغذاء وحتى الوظائف الذهب الأزرق وهو الماء، بالإضافة إلى الثروة المعدنية التي تشمل الأحجار الكريمة، وتتميز بندرتها مما يجعلها ثمينة ومحط أنظار الجميع.

بحث عن الاحجار الكريمة

لو بحث عن الاحجار الكريمة القوانين والمعايير الأساسية لكتابة البحث العلمي والأدبي بشكل عام، حيث أنها لا تشتمل إلا على مقدمة، ومضمون الموضوع، وخاتمة، وكذلك الحديث عن تركيبها، ثم تصنيفها وسرد أنواعها المختلفة، مروراً وجه. والتحليل الاجتماعي والتاريخي لهذه الثروات عند القدماء وفي الأديان والمعتقدات، يؤدي في النهاية إلى الحديث عن خصائصها واستخداماتها المختلفة.

تعريف الحجر الكريم

الأحجار الكريمة وتسمى أيضًا الأحجار الكريمة أو بالإنجليزية “Gemstones” هي عناصر كيميائية معدنية مختلفة، تتميز بتبلورها وامتزاجها مع عناصر أخرى، ويتكون الحجر الكريم بشكل أساسي من السيليكا بالإضافة إلى نسب مختلفة من بعض الشوائب المعدنية، وهي عبارة عن حول شائع العثور عليه جغرافياً على مستوى التضاريس البركانية، ويسمى بالثمين بسبب ندرته وجماله، وعادة ما يستخدم في صناعة المجوهرات والحلي باهظة الثمن.

نشأة الحجر الكريم

الأحجار الكريمة، مثل المعادن الأخرى، تنشأ في باطن الأرض، على أعماق مختلفة. بعضها يتشكل على مستوى الحمم البركانية الموجودة على اليابسة، والبعض الآخر يتشكل في أعماق البحر أو تنشأ أيضاً داخل المسطحات المائية العذبة… بعض الكائنات الحية، حيث يتشكل اللؤلؤ داخل الحيوانات البحرية مثل المحار، بينما ينشأ العنبر في بعض النباتات.

أنواع الأحجار الكريمة

تنقسم الأحجار الكريمة إلى أنواع مختلفة، حسب تصنيفاتها المختلفة، حيث يعتقد البعض أنها تنقسم حسب درجة الصلابة، بينما يقسمها البعض الآخر حسب أصلها، والذي يمكن بشكل أساسي تقسيمها إلى أحجار طبيعية أو أحجار صناعية تشمل المعادن،. الحجارة العضوية وغير العضوية، والتي يمكن تلخيصها فيما يلي:

  • الأحجار الكريمة المعدنية: وتشمل هذه أكثر من 100 نوع، وهي تنتج من تفاعل الماء مع المعادن المختلفة، بما في ذلك الياقوت والماس والزمرد.
  • الأحجار الثمينة العضوية: والتي تتشكل نتيجة التفاعلات الكيميائية مع الوقود الأحفوري، أو تتشكل في أجسام الحيوانات أو النباتات، بما في ذلك العنبر واللؤلؤ.
  • الأحجار الكريمة غير العضوية: وتشمل هذه المجموعة حصراً العقيق والأوبال والسجاد، وهي أحجار تكونت نتيجة الانفجارات البركانية.
  • الأحجار النفيسة الصخرية: وهي صخور نادرة، تتكون عادة من الجرانيت، وأشهرها اللازورد.

الأحجار الكريمة الاصطناعية ونصف الثمينة

يقوم بعض الحرفيين بصناعة أحجار كريمة صناعية تشبه الأحجار الكريمة الحقيقية أو الطبيعية من حيث الشكل والملمس، ولكنها تتميز عادة بأسعارها المعقولة ولعل أبرز مثال على ذلك على الإطلاق هو اللؤلؤ الصناعي، في حين يتم استخدام مصطلح الأحجار الكريمة شبه الكريمة لوصف الحجارة التي لا تطمح إلى مستوى الأحجار الكريمة.

أمثلة عن الأحجار الكريمة

تضمين التقديم بحث عن الأحجار الكريمة والتي تقدم قائمة بأبرز هذه الأحجار، وأكثرها شهرة بين الناس سواء العلماء أو صناع المجوهرات أحصى 100 جوهرة، منها 16 من الأحجار الكريمة والأحجار الكريمة، ونذكر منها ما يلي. :

  • الماس.
  • الزمرد.
  • الفيروز.
  • الياقوت.
  • الأوبال.
  • اللؤلؤ.
  • نعم.
  • الزبرجد.
  • المرجان.

الأحجار الثمينة في الثقافات والأديان

منذ أقدم العصور استخدم الإنسان عقله للتفكير في الطبيعة والبحث عن الثروات المختلفة، وقد تميزت الأحجار الكريمة عن غيرها بقدسيتها لندرتها وجمالها الاستثنائي، فكانت تطرد الأرواح الشريرة وتحمي من الحسد، كما وكذلك لتزيين المعابد والمقابر والتماثيل والأصنام، تماماً كما استخدم الإنسان البدائي، فمنذ 40 ألف سنة استخدمت هذه الحجارة في صناعة المجوهرات والأسلحة وأدوات الصيد. وقد ورد ذكر الأحجار الكريمة في جميع الأديان والمعتقدات، مثل البوذية والمسيحية. حيث تعتبر هذه الحجارة مقدسة وترمز إلى عظمة الخالق. وأما الإسلام فقد قال الله تعالى في سورة الرحمن: “ويخرج منه اللؤلؤ والمرجان”. [4][5]

خصائص الأحجار الثمينة

تتميز الأحجار الكريمة بالعديد من الخصائص الكيميائية والجيومورفولوجية التي تميزها عن غيرها من المعادن وتسمح بتصنيفها إلى أنواع مختلفة. هذه الخصائص هي كما يلي:

  • اللون: التصنيف حسب هذه الخاصية يشمل درجة اللون وظله وكذلك تشبع اللون.
  • النمط: أو النوع الذي يختلف باختلاف التركيب الكيميائي للمعدن.
  • الشكل: ويشمل ذلك المظهر الخارجي وكذلك المتانة أو الصلابة والتي يتم التعبير عنها بدرجة الصلابة.
  • الوضوح: إنه شفاف ولامع، مثل تشتت الضوء ويعكسه.
  • القيراط: وهو مقياس لتقدير وتقييم كتلة الحجر، حيث أن 1 قيراط يساوي 200 ملغ من الحجر.

أهمية الأحجار الثمينة

تختلف قيمة وأهمية الأحجار الكريمة حسب المنظور الاقتصادي أو النفسي أو العلمي، حيث تكمن أهمية هذه المعادن المميزة في ما يلي:

  • الصحة العقلية والجسدية.
  • العبادة والتأمل الروحي.
  • مورد اقتصادي ودخل مالي مهم.
  • توفير مناصب العمل.

استخدامات الأحجار الكريمة

انتشرت في الآونة الأخيرة فكرة ومبدأ العلاج بالأحجار الكريمة والذي يعتمد على موجات الطاقة المنبعثة من هذه الأحجار وال